ومن الجدير بالذكر أن وقت هذا النوع من السياحة مرتبط ارتباط وثيق بهذه الاجتماعات والفعاليات.

التبادل الثقافي ما بين البلدان، والتعرف على عادات وتقاليد وأعراف كل بلد.

ويمكن تقسيم السياحة الجنسية إلى ثلاثة أقسام، تختلف درجة منعها ومحاربتها حسب الدولة والثقافة السائدة، والقوانين المعمول بها في تلك الدولة:

تطوير البنية التحتية: مع تزايد الإقبال السياحي، تعمل الدول على تحسين البنية التحتية، مثل الطرق، المطارات، والمرافق السياحية، ما يعود بالفائدة على كل من السياح والسكان المحليين.

صورة علوية لشاطئ الوداية بمدينة الرباط المغربية تنتشر هذه السياحة في البلدان التي تتوفر على مناطق ساحلية جذابة، ونجد هذا النوع من السياحة الشاطئية في الكثير من بلدان العالم، مثل دول حوض البحر الأبيض المتوسط ودول بحر الكاريبي وجنوب الخليج العربي كعمان ودول البحر الأحمر إضافة إلى زوار البحر الميت في فلسطين والأردن وبعض الجزر الذائعة الصيت كجزر المالديف.

يجب أن يختار السائح الموسم المناسب للسفر: وذلك من خلال البحث عن حالة الطقس وإعداد الملابس الملائمة له، كما انه يفضل أن يأخذ السائح ما لا يقل عن زوجين من الأحذية وذلك من اجل أن يكون على أتم الاستعداد للحالات الطارئة.

.والأكثر تطورا وتفهما وتفتحا هو الذي يستطيع أن يأخذ منها قدر ما يريد ويعمل على جعلها صناعة سياحية تصب في تنمية مستدامة لصالح الساكنة المحلية والاقتصاد المحلي بما يصلح عليه أنواع السياحة بالسياحة المستدامة والسياحة المسؤولة.

مدينة مراكش السياحية تُعدّ مدينة مراكش، الواقعة في قلب المغرب، وجهة سياحية ساحرة تجذب الزوار من جميع أنحاء العالم….

سياحة الشواطئ: تنتشر سياحة الشواطئ بكثرة في كثير من البلدان وخاصة البلدان التي تطل مباشرة علي البحر وذلك لأنها تحتوي على كثير من الأماكن السياحية الجاذبة للسياح وغالبا ما نجد هذا النوع من السياحة في كثير من بلدان العالم، والتي منها دول حوض البحر الأبيض المتوسط والدول التي تقع علي البحر الكاريبي والدول التي تقع في جنوب الخليج العربي ودول البحر الأحمر، بالإضافة إلى السياح الذين يأتون للسياحة في البحر الميت الموجود بفلسطين والأردن والزوار الذين يأتون للسياحة في بعض الجزر المشهورة جزر المالديف.

واكتسب هذا النوع من الرحلات مسميات مختلفة مثل «سياحة الأعمال» و«سياحة المؤتمرات والمعارض» و«سياحة الاجتماعات».

في النهاية، تطوير السياحة يتطلب تعاون جميع الجهات المعنية، من الحكومات إلى القطاع الخاص والمجتمع المحلي.

أو السياحة الإقتصادية، وهي التي تعتمد بشكل أساسي على قضاء المصالح التجارية وإنجاز مهام العمل، وذلك عن طريق حضور الندوات والمؤتمرات والمحاضرات، والقيام بالعقود والإتفاقيات.

تكمن أهمية السياحة عامةً بأنَّها صناعة مستقلة تجذب السياح إلى منطقة ما لهدف معين، مما يساهم في توليد دخل لهذه المنطقة، أما على مستوى الأفراد فإنَّ السياحة تساهم في اكتشاف أماكن وثقافات جديدة، إضافة إلى المغامرات والمتعة، وعند تفصيل أهمية السياحة نذكر الآتي:[١]

هذا التفاعل الثقافي يعزز من الروابط الاجتماعية بين الناس من خلفيات مختلفة ويعزز من التسامح والتعايش السلمي.